تابعنا على الفيسبوك

أحدث المواضيع

404

الصفحه التي تبحث عنها غير موجوده

طريق الهجرة و الذهاب الى اوروبا من تركيا بدون مهرب وبدون ان تخسر اموالك

0

نشرت وسائل إعلام تركية خريطة توضح الطريق التي من المحتمل أن يسلكها اللاجئون من تركيا للوصول إلى فرنسا ودول أوروبية أخرى.



ونشرت قناة TRT عربية خريطة تكشف عن عدة طرق للوصول إلى قلب أوروبا ومنها فرنسا والمانيا وايطاليا.



وجاءت الخريطة على شكل طريقين بحري وبري، حيث يظهر الطريق البري باللون الأصفر بينما الطريق البحري باللون الأزرق.

خريطة الوصول من تركيا إلى أوروبا
وفي سياق متصل تناقل نشطاء وصحفيون سوريون صورًا قالوا أنها لوصول أوّل دفعة من اللا جـ.ـئين السوريين الذين خرجوا من تركيا نحو اليونان.


وأظهرت الصور وصول قاربين “بلم” تقل لا جـ.ـئين سوريين، إلى جزيرة ليسبوس اليونانية.

بدورها، نشرت وسائل إعلام يونانية صورًا قالت أنه لوصول عشرات اللا جـ.ـئين السوريين، ليلة الخميس – الجمعة، إلى الأراضي اليونانية، بعد قدومهم برًا من تركيا بحسب وكالة ستيب نيوز.

كما بثَّ نشطاء سوريون، من مدينة اسطنبول التركية، مقاطع فيديو مصوّرة تُظهر تحرّك أول الحافلات التي تجمّعت، صباح اليوم الجمعة، في شارع وطن أمام مبنى دائرة الهجرة في اسطنبول، بهدف نقل من يرغب من اللا جـ.ـئين السوريين نحو البوابات الحدودية مع اليونان.

القطط و ارتباطها ب مالكيها ( حوانات اليفة )

0

على عكس الشائع، القطط ترتبط ارتباطًا وثيقًا بمالكيها!

تمتلك القطط سمعة سيئة أنها غالبًا ما تكون منعزلة عن مالكيها ومستقلة بذاتها. ولكن بعد اجراء دراسة حديثة على القطط الأليفة والطريقة التي تتجاوب بها مع مالكيها يمكن القول أننا لم نفهم جيدًا عمق العلاقة الوثيقة التي تمتد بين القطط الأليفة ومالكيها من البشر.

من أفضل الطرق التي يمكن من خلالها قياس مدى عمق العلاقة الإنسانية هي ملاحظة ردة فعل الطفل الرضيع تجاه لم شمله بجليسه أو أحد أفراد عائلته بعد مدة قصيرة من غياب هذا الفرد الراعي للطفل في بيئة جديدة. وعندما يعود الجليس أو فرد العائلة المراد قياس عمق علاقة الطفل به، فإن الأطفال التي تشعر بالأمان تجاه ذلك الشخص تستطيع الشعور بالراحة فورًا وتميل إلى استكشاف البيئة المحيطة بها جيدًا، بينما تميل الأطفال التي لا تشعر بالأمان إما إلى الالتصاق بذلك الشخص بشكل مبالغ فيه أو اجتنابه تمامًا.

أجريت في الماضي اختبارات مشابهة على القردة والكلاب، ولكن قررت «كريستين فيتال-Kristyn Vitale» من جامعة أوريجون وزملائها في تلك المرة اجراء نفس الاختبار على القطط.

أثناء الاختبار، تم وضع قطة بالغة أو هرة صغيرة مع مالكها في غرفة جديدة لمدة دقيقتين وحدهما. ثم غادر مالكها وقضت القطة أو الهرة دقيقتين في الغرفة وحدها تمامًا، وبعد دقيقتين تم اعادة لم شمل القطة بمالكها لمدة دقيقتين أخريتين. وتم تسجيل طريقة استجابة القطط لرؤية مالكيها مرة أخرى وتصنيفها.

وأظهرت النتائج بشكل مفاجئ أن القطط تستطيع تكوين علاقات وثيقة مع مالكيها تشبه العلاقات التي تكونها الأطفال الرضع مع البشر. حيث تبلغ نسبة الرضع الذين يكونون علاقات وثيقة مع راعيهم 65 في المائة.

تقول كريستين :" أظهرت القطط الأليفة نتائج مشابهة جدًا للنتائج التي حصلنا عليها مع الرضع" ، ففي الواقع، كانت نسبة القطط اللاتي استطعن تكوين علاقات وثيقة مع مالكيها 65 في المائة، وهي نفس النسبة التي حصلنا عليها عند اجراء الاختبارات على الأطفال.

تقول كريستين أن هذه النتائج تظهر لنا أن العلاقات بين البشر والقطط هي علاقات وثيقة خاصًة في مرحلة البلوغ. وأن مرونة هذه العلاقات قد تكون ساهمت في نجاح وجود هذه الكائنات داخل بيوتنا بشكل آمن.

فهل تتفق مع تلك الدراسة عزيزي القارئ ؟ واذا كنت تمتلك قطة في بيتك، هل تعتقد حقًا أن ما يشاع عن القطط أنها منعزلة أو غير مرتبطة بمالكيها بشكل وثيق هو كلام لا أساس له من الصحة ؟ أم تتفق معه ؟

تابعنا على الشبكات الاجتماعية

فيديو